الاثنين، 15 أغسطس 2011

تويتر و المدونات الى اين ؟!





مبارك عليكم الشهر و كل عام وانتم بخير

اعتذر عن الغياب
ولا اعلم هل هو غياب قسري او غياب منطقي ؟!

المكتوب باين ومن عنوانه والغياب اكيد من تويتر ، سرقنا تويتر لابارك الله فيه من التدوين .
لكن بعد فترة اكتشفت بان لا غنى عن التدوين فهو يبقى خالدا للابد ام التويتر فهو لعب عيال ، مهما تكلمت و مهما قلت فهي صرخة في وادٍ بعد يومين تُنسى وكان شيئا لم يكن .

ناهيك عن كثرة الكلام وكثرة اللاحقين والملحوقين - يعني اتكلم فصحه- وعدم القدرة على قراءه كل ما يكتب .

نرجع الى اللقابة و قلة الادب :)

ليش شباب الكويت كل شئ يخربونة حتى تويتر اخترب من عمايلهم
فكرة التويتر للتواصل مع المشاهير ومن ثم استخدم للتواصل بين الناس امنا بالله ، اما بقدرة قادر يحولونه الكويتيين الى اداة سلبية !!

تحول تويتر الى اداة للهدم بيد الكويتيين !!
وكعادتهم حولوه الى
1- اداة للطنازة
2- اداة للحش و القرض و الغيبة
3- اداة الهيلق وهي التحلطم
4- اداة للهتلية وهي المغازل والترقم
5- اداة للسياسة والتي اصبحت هواية الكويتيين
6- اداة لاللقابة و قلة الادب ( هذه بالتحديد تعجبني )
7- اداة للاختلاف لاننا نهوى البحث عن اي قضية لكي نختلف وان لم نجد اختلقنا قضية

اعتقد بان التويتر لا يروقنا نحن المدونين لانه يقيدنا ولانقدر على الاسترسال لذلك ستشهد المدونات عودة قوية
وساعود اقوى بلقابتي وقلة ادبي لكن رمضان مقيدني مع الشياطين .

هناك 7 تعليقات: